2025-10-08
في سوريا الجديدة، تحديات وأزمات عالقة، وأخرى مستجدة طارئة.
لكن اتفاقا واحدا ربما ينقل سوريا إلى مرحلة هادئة، إنه اتفاق دمشق وقسد النهائي.
غير أن المسار للوصول إلى نتيجة نهائية يملؤه الضباب، فيه مخاوف وتوجس، وحتى اشتباكات.
ماذا تريد قسد من دمشق، وماذا تريد دمشق من قسد؟ ما التنازلات الممكن أن يقدمها كل طرف؟
كيف ينظر كل طرف إلى الطرف الآخر بعد عشرة أشهر من سقوط نظام الأسد؟
هل نحن على أعتاب نهاية للأزمة؟
للتحليل والنقاش، يستضيف أيمن إبراهيم:
في الاستديو مدير إدارة الدراسات الاستراتيجية في وزارة الخارجية السورية نجيب الغضبان، والمستشارة الأولى في منصة ديفاكتو زوزان علوش. وهي منصة داعمة للفريق المفاوض في مجلس سوريا الديمقراطية.