سقطت الحكومة الفرنسية السابعة في عهد الرئيس إيمانويل ماكرون قبل أن تتسلم مهامها، وسط جدل متصاعد بين السياسيين والشارع الفرنسي حول أسباب الانهيار والانعكاسات المحتملة على المشهد الداخلي والاستقرار الحكومي.

وفي جمهورية تشيك، فاز الملياردير أندرو بابيش ترمبي، المعارض لدعم أوكرانيا، في الانتخابات الرئاسية، ما يثير مخاوف من تعزيز النفوذ الروسي داخل الاتحاد الأوروبي.

بينما تلوح بعض المنظمات المعارضة لحظر "بلستاين أكشن" بعصيان مدني بعد منح الشرطة البريطانية سلطات أوسع لمواجهة التظاهرات المتكررة، في مؤشر على تصاعد الاحتجاجات الشعبية في أوروبا.

ولتعميق فهم هذه الملفات في حلقة الليلة من "نافذة أوروبا"، ينضم إلى الزميل كمال علواني في الاستوديو، كل من عادل الحامدي الإعلامي والباحث في الشؤون السياسية من بروكسل، هالة الساحلي الباحثة في الشؤون الأوروبية والأطلسية، ومن باريس مصطفى طوسة الإعلامي والباحث في الشؤون الدولية.