2025-10-10
في يوم لم يشبه سواه، فتح ملعب لا بومبونيرا أبوابه، لا ليستقبل مباراة، بل ليحتضن لحظة وداع.
الجماهير جاءت تودع ميغيل أنخيل روسو، المدرب الذي غادر الحياة بعد أن ترك فيها ما لا يُنسى.
ولم تكن المناسبة رياضية، بل إنسانية بامتياز، لرجل لم يرفع صوته كثيرا، لكنه ترك صداه في كل مكان درب فيه.
تقرير: يوسف أويشالم