تتباين المواقف داخل فرنسا بشأن التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران، في ظل غموض يلف السياسة الخارجية الفرنسية وتضارب في ردود الفعل السياسية والمجتمعية. وفي وقت يشهد فيه الشرق الأوسط تحولات متسارعة، تجد باريس نفسها أمام تساؤلات حادة: هل لا تزال قادرة على لعب دور مؤثر في المنطقة؟ أم أن انقسامها الداخلي بات عائقًا أمام أي تحرك دبلوماسي فاعل؟

تقرير: علاء الدين صلال