2025-10-05
في زمن أصبحت فيه الشاشات جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، بات الأطفال أكثر تعلقا بها من أي وقت مضى. الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية رفيق دائم في اللعب والتعلم وحتى وقت الراحة.
لكن هذا الاستخدام المفرط يثير مخاوف حقيقية لدى الأطباء وخبراء التربية، خاصة مع تزايد ساعات الجلوس أمام الشاشات خلال العطل المدرسية.
أما الأم سامية في المغرب، فقد اختارت طريقا مختلفا لحماية طفلها من إدمان الشاشات، وتوفير بيئة صحية تجمع بين متعة التكنولوجيا وحدودها، وبين اللعب الحقيقي وحب العائلة.
تقرير: أميمة الأدريسي