منذ انطلاق الحملة الدعائية في العراق، تتزايد المخالفات الانتخابية وسط منافسة محتدمة على كسب أصوات الناخبين، في مشهد يعكس هشاشة الضوابط وضعف الرقابة. وبينما يسعى بعض المرشحين إلى تعزيز حضورهم السياسي، لجأ آخرون إلى استغلال الرياضيين والمشاهير لاستمالة الجمهور، ما أثار جدلاً واسعاً حول أخلاقيات الحملات الانتخابية وحدودها. وفي الجانب الآخر من العالم، يعيش الأميركيون تداعيات الإغلاق الحكومي الذي شلّ قطاعات واسعة وأثّر في ملايين المواطنين، فيما اختار الرئيس دونالد ترامب بناء قاعة رقص في البيت الأبيض، في خطوة اعتبرها كثيرون رمزاً صارخاً لتناقض الأولويات في زمن الأزمات.

تقرير: بنار هشيار