2025-06-26
وسط متغيرات التأثير الراهن بمنحنياته التصعيدية في واقع اليمن، يبرز تضاءل الخدمات الرئيسية، منها بمتعلقات الناس، لا سيما في حاجاتهم الطبية وحياتهم الصحية.
وخلال ذلك، يظهر العجز الإنساني في عدد من محافظات البلاد بأغلب مستشفياتها ومراكزها الخدمية، إذ تعجز الفرق المتخصصة عن توفير الدواء أو كوادره المعنيون بتشخيص الحالات، بل ومعالجاتها.
تحديات جسيمة تُهدد حياة الناس طوال عشر سنوات من أزمة اليمن، لولا دعم البرامج الخارجية والجهود الإنسانية في تأمين حد أدنى من الخدمات الصحية لبعض المستشفيات، بدعم كوادرها الطبية.
على نحو من ظروف الحاجات الإنسانية للمواطنين في اليمن منذ الأزمة، ما تزال الوسائل الخدمية الفاعلة مقيدة بآثار الصراع وتبعات الحرب بأبعادها الداخلية والخارجية.
تقرير: بشير عقلان