2025-06-23
بعد أن سحقت طائرات الشبح الأميركية ثلاثة مفاعلات نووية إيرانية في ضربة خاطفة، يقول الرئيس الإيراني إن أميركا نزلت إلى الميدان بعدما شاهدت العجز الإسرائيلي.
أما مستشار المرشد الإيراني، فأكّد أن اللعبة لم تنته، حتى مع افتراض التدمير الكامل للمواقع النووية.
وزير الدفاع الأميركي قال إن أي رد لطهران أو حلفائها سيكون فكرة سيئة.
في حين نُقل عن ترامب أنه يريد من إيران الذهاب إلى دبلوماسية جديدة بعد الضربة، وأن تجنح للسلام.
فكيف سترد طهران على رسائل قاذفات الشبح الأميركية؟
هل تكتفي واشنطن بهذه الضربات، حتى لو تعثرت المفاوضات مع إيران، طالما أنها أعلنت تدمير المنشآت النووية؟
أم إن مهلة الأسبوعين ما زالت قائمة؟
من يتحكم بالمشهد اليوم؟
لتحليل ما ورد في التقرير، استضاف مالك شريف في برنامج "بالتفصيل" مجموعة من الضيوف، وهم:
من أربيل، سرمد البياتي، خبير أمني وإستراتيجي
من لوس أنجلوس، مات كلينك، مستشار سياسي جمهوري
من طهران، عماد أبشناس، كاتب ومحلل سياسي إيراني
من عمان، نضال أبو زيد، خبير أمني
من القاهرة، عمرو الشوبكي، خبير بمركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية
من بيروت، هيثم مزاحم، رئيس مركز الدراسات الآسيوية